في المسألة قولان :
الاول: عدم جواز
القسم بغير الله تعالى.
الثاني: جواز
القسم بغير الله تعالى.
الأصول
القرآن: ان الله
هو العظيم فالتعظيم له. والقسم تعظيم وقسم الله تعالى بمخلوقاته خاص لا يعمم.
الوجدان:
التعظيم والقسم لله فقط.
فالأصول المحكمة من القرآن والوجدان مصدقة لعدم جواز القسم بغير الله
تعالى.
فالروع حسب الفرض كالتالي:
الفرع الأول (و): عدم جواز القسم بغير الله تعالى.
الفرع الثاني (خ): جواز القسم بغير الله تعالى.
المقياس الأصغر
الفرع (الدليل\القول | و القرآن 2 | و الوجدان 2 | الدرجة (2) |
ف الاول | 2 | - | 2 (100) |
ف الثاني | 0 | - | 0 |
الفرق الاعتباري (2) | - | - | 2\2 (100%) |
اذن الفرق الاعتباري 100 % وفق المقياس الأصغر وهو معتبر جدا.
المقياس الاكبر
الفرع (الدليل\القول | و القرآن 2 | و الوجدان 2 | الدرجة (6) |
ف الاول | 2 | 2 | 4 |
ف الثاني | 0 | 0 | 0 |
الفرق الاعتباري (4) | - | - | 4\4 (100) |
اذن الفرق الاعتباري 100 % وفق المقياس الأكبر وهو معتبر.
النتيجة
: الدليل والقول الأول (المنع من القسم بغير الله تعالى ) هو المعتبر. والثاني غير
معتبر.
فعدم جواز القسم بغير الله تعالى هو المعتبر
والقول به هو الصحيح.
درجة القطع =
نسبة الفرق الاعتباري +نسبة عدد المقاييس
=( 200\200) 100
+ (2\2 (100) \2
=100 % نسبة قطع
عالية.
